مضاد حيوي لليأس قصة حقيقية تقشعر لها الأبدان
هذه القصة الحقيقية والتي تقشعر لها الأبدان ترينا بكل يقين أن دنيانا حقيقة بلا أدنى شك بها معجزات وبعصرنا هذا وزماننا الذي نعيشه الآن…
قصة فتاة صغيرة للغاية تبلغ من العمر 11 عاما وحسب، استيقظت في ليلة وظلت قرابة الساعة الكاملة وهي تحتضن وسادتها مبتسمة ولا تتركها على الإطلاق، تعجبت والدتها من وضعها على غير عادتها مطلقا فظلت تردد على مسامعها سؤال واحد: “ما بكِ يا ابنتي؟!”
والابنة تحتضن وسادتها مكتفية بابتسامة عريضة، وفي النهاية سألتها والدتها: “لقد تعبتِ قلبي ما بكِ يا ابنتي؟!”
فأجابتها قائلة: “لقد رأيت رسول الله يا أمي”
فتحت عيني والدتها واتسعتا وقالت: “ماذا تقولين؟!”
فقالت الابنة: “أقسم بعزة الله وجلاله يا أمي لقد رأيت رسول الله”.
سألتها والدتها: “كيف؟!”
الابنة: “أتدرين القمر يا أمي عندما ينظر إليكِ، وفجأة يضحك لكِ وتدركين بأنه وجه النبي ويضحك لكِ؟”
دمعت عيون والدتها من شدة تشبيهها لوجه النبي صلَّ الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا، فاستأنفت سؤالها لابنتها: “وماذا أيضا؟”
فقالت الابنة: “اقترب مني يا أمي وألبسني حذاء في قدماي، وأمسك بيدي وتمشينا سويا”.
في الأساس الابنة قعيدة لديها مشاكل عديدة لا حصر لها في المفاصل، فلا تقوى على السير لأكثر من خطوتين وبعدها تسقط أرضا!،
Watch video مضاد حيوي لليأس قصه حقيقيه تقشعر لها الابدان online without registration, duration hours minute second in high quality. This video was added by user povestea | بوفيستيا channel 06 February 2024, don't forget to share it with your friends and acquaintances, it has been viewed on our site 178 once and liked it 10 people.